هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول كاتب المقال حديث رجل الأعمال روني مزراحي المقرب من نتنياهو، بأن الهدف بعد لبنان هو الأردن، مستذكرا محاولات الاحتلال المستمرة لتكريس واقع الأردن كوطن بديل للفلسطينيين بهدف تهجيرهم.
الأخطار التي تهدد الأردن وتهدد استقراره مصدرها اسرائيل بسبب أن قادة كيان الاحتلال يؤمنون بأن حل القضية الفلسطينية يجب أن يتم على حساب الأردن.
قالت الحكومة الأردنية: إن مشاركتها في "ورشة البحرين" التي عقدت في العاصمة البحرينية المنامة، أواخر الشهر الماضي كانت "رسالة واضحة للتأكيد على ثواب الأردن تجاه القضية الفلسطينية".
"مواطنون درجة ثالثة".. بهذه الكلمات يلخص أحد أبناء غزة المقيمين في الأردن منذ عام 1967، والذين يخضعون الى قرارات رسمية "تمييزية" ضيقت عليهم الحياة، ومنعتهم من التملك والعمل، وشراء مركبات عمومية، والعلاج الصحي، والدراسة..
رأى ملك الأردن عبدالله الثاني الأحد، أنه كلما كان هناك جهد جدي في عملية السلام، يعود الحديث عن وهم ما يسمى بـ"الوطن البديل"، متهماً "مجموعة" لم يحددها في المملكة بالسعي إلى "الفتنة" وهدد بالكشف عنها.
نسبت صحيفة هآرتس إلى ما أسمته بمصدر أردني قوله"مرة اخرى بدأوا يتحدثون في الأردن عن الخوف من الوطن البديل وأن يصبح الاردن الدولة الفلسطينية". وأشار الكاتب في هآرتس تسفي برئيل إلى لقاءٍ جمع بين رئيس الوزراء الاردني الأسبق، زيد الرفاعي،